sábado, 16 de janeiro de 2010

28.ª ONTEM, FOY A-ENTERRĀR O-ĔSCRITŌR, O-L•LITĔRĀTO Y-GRÃ HIṢTORYADŌR ĊĔLĪFÄ ĔT-TĔLISIYY NO ALMOQÁBAR DOS MÁRTIRES D’AL-HĀNIY, EM ṬRÁBOLOS

š ­

شُيّع بعد صلاة الجمعة اليوم جثماں الڪاتب والأديب والمؤرخ الڪبير " خليڢة التليسي " أحد الڧامات الثڧاڢية الڪبرى ڢي الجماهيرية العظمى ، إلى مثواه الأخير بمڧبرة شهداء الهاني بطرابلس.

وحضر مراسم التشييع أميں شؤوں المؤتمرات الشعبية بمؤتمر الشعب العام ، وأمين اللجنة الشعبية العامة للشؤوں الاجتماعية ، وأميں المؤسسة العامة للثڧاڢة ، وأميں عام جمعية الدعوة الإسلامية العالمية ، وأميں عام مجمع اللغة العربية ، وأمينا رابطتي الأدباء والڪتاب والصحڢييں والإعلامييں بالجماهيرية العظمى ، وعدد مں رؤساء وأعضاء البعثات السياسية المعتمدوں لدى الجماهيرية العظمى ، وحشد ڪبير مں الأدباء والڪتاب والمثڧڢيں والإعلامييں .

وأبّن مجايلو الڢڧيد الڪاتب والأديب والمؤرخ " خليڢة التليسي " بعديد الڪلمات خلال مراسم تشييعه ، إستهلها الدڪتور " علي فهمي خشيم " أميں عام مجمع اللغة العربية ڧائلا " إں ذڪراه لں تمحى ولں تنتهي ، لأنه سطرها ، بأسطر مں ڢضة ، وسطرها بالڢخار والاعتزاز ، ڢكاں عظيما وكريما ڢي وڧڢته الشامخة عندما ڪرمه الأخ ڧائد الثورة ڢي عيد الوڢاء ، وڧال ڧصيدته ذائعة الصيت " وڧڡ عليها الحب " ، وخاطب من ڪرّمه ڧائلا " إيه أميں الڧوم ڪل ڪريمة ، لابد أں تلڧى ڪريما شاڪرا ).

وأضاڡ الدڪتور خشيم ڧائلا ( إن " التليسي" ڧرں الشڪر بالڪرامة ، لأنه ڪريم شاڪر ، وهو شاڪر ڪريم .).وڧال الدڪتور " خشيم " ڢي ختام ڪلمته التأبينية (أيها الرجل الذي أحب وطنه وأحبه وطنه ، وأحب أهله وأحبه أهله ، لں ينساڪ وطنڪ ، وسيذكرڪ العالم ڪله ، لأنڪ ڧدمت الڪتابات الرائعة والڧواميس العظيمة وترجمت وألڢت ، ڢڪنت مں الأدباء العلماء العظماء الإجلاء).

"

al-maṣādir :

Sem comentários:

Enviar um comentário